عبدالوهاب قطران صحوت على خبر مفجع من قريتي، مفاده أن صديقًا عزيزًا، رجلًا شهما طيب القلب، كريم النفس، قد أُصيب بجلطة قلبية نُقل على إثرها
شنّ القاضي عبدالوهاب قطران هجوما على ما وصفه بـ”نظام الجباية القائم في صنعاء”، متهمًا أنصارالله بفرض رسوم غير قانونية على المواطنين مقابل خدمات منعدمة. وفي مقال
شنّ القاضي عبدالوهاب قطران هجومًا لاذعًا على سلطة صنعاء، واصفًا إياها بـ”الدولة التي تقف ضد الحياة”، محملًا إياها مسؤولية الانهيار الشامل في الخدمات والاقتصاد،
عبد الوهاب قطران في لحظةٍ حالكة من تاريخنا، حين تتسع رقعة القهر، وتتفاقم الفجائع، وتُسحق الطبقات الشعبية تحت سنابك الفقر والاستبداد، لا يسعنا إلا
هاجم القاضي عبدالوهاب قطران قرار سلطة صنعاء بدء العام الدراسي الجديد مع بداية السنة الهجرية، واصفًا توقيته بأنه عبثي ولا يراعي لا حرارة الصيف ولا
عبدالوهاب قطران لم أكن أنوي سوى عطلة هادئة، بعيدًا عن صخب الحرب، عن مواقع التواصل، عن لعنة التصنيفات والانتماءات... كنت أريد عدن فقط، مدينة تشبه
اتهم القاضي عبد الوهاب قطران الناشطة ابتسام أبو دنيا، المقيمة في السعودية، بالتحريض عليه وعلى عائلته بالقتل الصريح من خلال عدة منشورات لها على مواقع
كشف القاضي عبد الوهاب قطران عن تلقيه تهديدا بالقتل من قبل أحد قيادات جماعة أنصار الله، متهما سلطة صنعاء بتجييش ما سماه ذبابها الإلكتروني
أكد القاضي عبدالوهاب قطران أن على سلطة صنعاء أن تعترف بأنها لم تقدم للناس شيئا سوى الخوف والسجون والقمع والجوع، وألا تصدق من
عبدالوهاب قطران الحقيقة موجعة، مرة، لكنها ميزان العاقل ومرآة الوعي. والرجل الرشيد هو من يقف أمامها بشجاعة، يراجع نفسه، ويصحح أخطاءه قبل أن يفوته
القاضي عبدالوهاب قطران الأصل في المحاكمة الجنائية أن يُحاكم الإنسان أمام قاضيه الطبيعي، ضمن محاكمة عادلة تضمن له الحق الكامل في الدفاع عن نفسه، والنظر
وجّه القاضي عبدالوهاب قطران انتقادات لاذعة لسلطة جماعة أنصار الله في صنعاء، متهمًا إياها بقمع الأصوات المعارضة والتعامل مع أي رأي مختلف باعتباره جريمة تستوجب