أكد السياسي والسفير السابق نائف القانص أن الجماعات الدينية المتطرفة بمختلف انتماءاتها، سواء كانت يهودية أو مسيحية أو إسلامية، عبارة عن أيديولوجيات قائمة على الثأر
أكد السياسي والسفير السابق نايف القانص أن الخطابات والمواعظ الدينية الطائفية لا تبني وطنا ولا تحقق سلاما، في إشارة إلى المحاضرات الرمضانية لقائد أنصار الله
خاص - النقار شمس الدين شرف الدين، حيث يكون الدين قد أضفى مهابته في الاسم مرتين، فضلا عما سيضفيه فيما بعد من مهابات أخرى
أطلقت سلطات محافظة حضرموت، اليوم، سراح الصحفي عماد الديني، بعد اعتقال دام عدة أيام في مدينة المكلا، على خلفية كتاباته الناقدة للفساد. وأفادت مصادر
أعلن الجيشُ الأميركي مقتل قيادي في تنظيم "حراس الدين"، وهو فرع لتنظيم القاعدة في سوريا كان قد أعلن حلَّ نفسِه. وبحسب القيادة الوسطى الأميركية، فإن القيادي
تعرض الصحفي "عماد الديني" للاعتقال من قبل قوات أمنية في محافظة حضرموت جنوب شرق اليمن. وقالت مصادر محلية إن قوات أمنية اقتحمت، فجر اليوم الخميس،
نايف القانص الدين علاقة بينك وربك، والسياسة علاقة بينك ودولتك. الفصل بينهما يحمي حريتك ويضمن عدالة الجميع. ويحفظ للدين قداسته. الدولة المدنية لا تعادي الدين، بل
نايف القانص الدين يقوم على الإيمان والتصديق ومصدره القلب والعاطفة لكنه يقيد العقل معتمداً على تلقين المعارف الدينية المتناقلة التي تأتي عن طريق
أكد النائب في برلمان صنعاء أحمد سيف حاشد أن الدولة لدى الجماعات الدينية عبارة عن تمكين من الله تستغلها لصالحها فحسب، وإلا فهي لا ترغب
اتهم السياسي والسفير السابق لدى دمشق نايف القانص سلطة صنعاء باستخدام للدين وتوظيف القرآن والآيات الكريمة لتحقيق مشروعها الفئوي ونهب مقدرات الشعب، مشيرا إلى أن
أولًا: أنها لا تملك مشروع دولة جامع، ولا حتى مذاهب حقيقية، وإنما أحزابا طائفية في شكل مذاهب، مهمتها حشد الناس وتجميعهم حولها لاستثمارهم بما يحقق
هل الولايات المتحدة الأمريكية أمة مسيحية أم بلد علماني؟ وهل يكون للدين دور حاسم في الانتخابات الرئاسية المقبلة؟ تبدو الإجابة عن هذه الأسئلة مهمة في ظل