تستمر الغارات الجوية والعمليات البرية لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، فيما يستمر الجدل حول دخول المساعدات للقطاع المحاصر. إذ قال الدفاع المدني في غزة، يوم
أرسلت ألمانيا وإسبانيا مساعدات إنسانية إلى غزة، على الرغم من إقرار كبار المسؤولين من كلا البلدين بعدم كفاية هذه المساعدات. صرّح المستشار الألماني فريدريش ميرز بأن
ارتفع عدد شهداء التجويع في قطاع غزة إلى 147 شخصًا، بينهم 89 طفلًا، وسط أزمة إنسانية متفاقمة نتيجة استمرار الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع. وأفادت مصادر
حذّر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، من أن الوضع في غزة، وصل إلى "نقطة الانهيار"؛ وذلك خلال كلمة له في الجلسة الصباحية للمؤتمر الدولي رفيع
قال السيناتور الجمهوري الأميركي ليندسي غراهام، الأحد، إنه لا توجد وسيلة آمنة لإسرائيل للتفاوض مع حماس لإنهاء الحرب، مبرزا أن إسرائيل ستفعل في القطاع مثلما فعلت
قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الأحد، إنه لا يعلم ماذا سيحدث في غزة، مشيرا إلا أن إسرائيل يجب أن تتخذ قرارها. وتابع ترامب، في حديثه للصحفيين
تحركت شاحنات تحمل مساعدات إنسانية من دولة الإمارات ومصر والأردن، الأحد، نحو قطاع غزة، وذلك بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي تعليق عملياته العسكرية في مناطق عدة
دعت بريطانيا، السبت، الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء المجاعة في قطاع غزة، مشيرة إلى أنها ستعمل مع الأردن لإيصال المساعدات للقطاع. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر: "يجب
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم السبت أن "مقذوفاً" تم إطلاقه من قطاع غزة باتجاه إسرائيل. وقال في بيان، "رُصد مقذوف عبر قطاع غزة من الجنوب، وسقط
وصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، ما يجري للفلسطينيين في قطاع غزة بأنه ليس أزمة إنسانية فحسب بل "أزمة أخلاقية تهز الضمير العالمي".
أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد وفيات المجاعة وسوء التغذية إلى 122 شهيدا، منهم 83 طفلا، وأشارت إلى أن مستشفيات القطاع سجلت 9
في اليوم الـ657 من حرب الإبادة على غزة، واصل جيش الاحتلال استهداف النازحين ومنتظري المساعدات في ظل تزايد المعاناة الإنسانية وتفاقم المجاعة وصعوبة الحصول على مياه الشرب. وأفادت مصادر