تراجع ترامب عن تهجير سكان غزة يفتح الباب أمام تساؤلات أساسية في خطوة أثارت الجدل وأعادت رسم علامات الاستفهام حول توجهات الإدارة الأميركية تجاه القضية الفلسطينية،
أفادت منصة أمنية فلسطينية في غزة، الخميس، بضبط أجهزة تجسس إسرائيلية في قطاع غزة، "في إطار محاولاته الحصول على معلومات عن الأسرى الإسرائيليين". وأفادت المنصة، في
رحب حازم قاسم المتحدث باسم حركة "حماس" يوم الأربعاء بما يبدو أنه تراجع من الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن دعوات تهجير سكان قطاع غزة. ودعا قاسم
قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إنه لن يطرد أحد أحدا من قطاع غزة. وذكر ترامب، خلال لقائه رئيس الوزراء الأيرلندي مايكل مارتن في البيت الأبيض، أن
استشهد فلسطينيان في قطاع غزة من بينهما لاعب كرة قدم، حسبما أفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، الأربعاء. وأوضحت الوكالة أن حمدان قشطة لاعب نادي شباب
استشهد 5 فلسطينيين، الثلاثاء، من جراء استهداف مسيّرة لقوات الاحتلال الإسرائيلية لسيارة كانت تقلهم قرب حاجز نتساريم وسط قطاع غزة. وأفادت مصادر صحفية أن المسيّرة استهدفت
أعلنت القناة 12 الإسرائيلية، الإثنين، أن الحكومة الإسرائيلية أصدرت تعليمات لجيش الاحتلال بالاستعداد للعودة "الفورية" للقتال في قطاع غزة. ومع ذلك، فمن المتوقع وفق المصدر، أن
تتزايد التساؤلات حول الخيارات العربية في ظل التصريحات الإسرائيلية والأمريكية الرافضة لنتائج القمة العربية الطارئة التي انعقدت لإيجاد بديل لخطة ترامب بشأن غزة. خلال قمة عربية
قال وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا، السبت، إنهم يدعمون الخطة العربية لإعادة إعمار غزة التي ستكلف 53 مليار دولار وتتجنب تهجير سكان القطاع. وذكر الوزراء
دخل قطاع غزة اليوم الثالث بعد القرار الإسرائيلي بتعليق إدخال المساعدات إلى القطاع. وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الثلاثاء، إن المساعدات الإنسانية أصبحت المصدر الرئيسي
في لحظة حاسمة ومصيرية تتجه الأنظار نحو مصر، حيث تنعقد القمة العربية الطارئة في القاهرة، الثلاثاء، لبحث مصير قطاع غزة. وتأتي القمة العربية في ظل تحديات
نددت مصر الأحد، بقرار إسرائيل تعليق دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، معتبرة أنه "انتهاك صارخ" لاتفاق الهدنة مع حركة حماس، والذي ساهمت القاهرة في جهود