أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن رضاه عن المحادثات الأولى التي أجراها وفد أميركي في موسكو لمناقشة الحرب في أوكرانيا. وفي اجتماع مع الأمين العام لحلف
تراجع ترامب عن تهجير سكان غزة يفتح الباب أمام تساؤلات أساسية في خطوة أثارت الجدل وأعادت رسم علامات الاستفهام حول توجهات الإدارة الأميركية تجاه القضية الفلسطينية،
بينما تواصل القوات الروسية تقدمها في كورسك، تسعى واشنطن إلى استعادة زمام المبادرة سياسيا، حيث أرسل الرئيس الأميركي دونالد ترامب مبعوثا خاصا إلى موسكو لمناقشة مقترح
أجرى مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية (أس في آر) سيرغي ناريشكين، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي ايه) جون راتكليف، اتصالاً هاتفياً أمس الثلاثاء، بحسب
كشف الكاتب والحقوقي أحمد ناجي النبهاني، عضو اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، عن مستجدات أخيرة بخصوص سجين الرأي عبدالوهاب الحراسي، المعتقل لدى الأجهزة الأمنية التابعة
طالب الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، من الإدارة الأميركية إقناع روسيا بوقف إطلاق النار لمدة 30 يوما. وقال زيلينسكي: "إن على واشنطن أن تقنع موسكو بقبول
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، عن سيطرة قواتها على ـ12 بلدة وأكثر من 100 كيلومتر مربع في مقاطعة كورسك الروسية. وأكدت الوزارة في
استشهد 5 فلسطينيين، الثلاثاء، من جراء استهداف مسيّرة لقوات الاحتلال الإسرائيلية لسيارة كانت تقلهم قرب حاجز نتساريم وسط قطاع غزة. وأفادت مصادر صحفية أن المسيّرة استهدفت
اتهمت روسيا دبلوماسيين بريطانيين بالتجسس وأمهلتهما أسبوعين لمغادرة البلاد، في استمرار لتراجع العلاقات الدبلوماسية مع أوروبا، رغم تفاوض موسكو لاستعادة العلاقات مع الولايات المتحدة. ونفت
أكد النائب البرلماني أحمد سيف حاشد أن الانتهاكات التي تمارسها سلطة صنعاء ضد الناس هي سياسة عامة وليست كما كانت تزعم بأنها عبارة عن تصرفات
قالت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء اليوم الأحد إن مناورات بحرية مشتركة تنظم سنوياً بين إيران وروسيا والصين ستبدأ غداً الإثنين في ميناء جابهار جنوب شرقي إيران.
أوقف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب مؤخرًا جميع الشحنات المستقبلية من المساعدات العسكرية لأوكرانيا، بعد اجتماع ساخن مع نظيره الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي في المكتب البيضاوي، الأسبوع الماضي،