استهدفت سلسلة غارات متزامنة ضاحية بيروت الجنوبية، الثلاثاء، بشكل غير مسبوق، بعد وقت قصير من إنذارات وجهها جيش الاحتلال الإسرائيلي لإخلاء عشرين مبنى في المنطقة التي
توفي سجين، مساء أمس، في السجن المركزي في محافطة عمران شمال العاصمة صنعاء، بسبب انتكاسة حالته الصحية دون أن تقوم سلطات السجن بإسعافه على الرغم
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي صورا لجنوده تُظهر ما قال إنه وصول قواته إلى نهر الليطاني جنوبي لبنان، وهو الحد الذي يجب أن يعود حزب الله إلى
من المقرر أن تتخذ إسرائيل، مساء الثلاثاء، قراراُ بشأن وقف إطلاق النار في لبنان، بينما قالت الولايات المتحدة إن الاتفاق بات "قريباً". ويأتي ذلك، وسط تكثيف
وسط أجواء مشحونة بالتوتر، حذرت روسيا من أن دعم الولايات المتحدة لأوكرانيا بأسلحة بعيدة المدى قد يدفع الصراع نحو أبعاد عالمية. هذا التحذير جاء بالتزامن مع
لقيت أسرة يمنية حتفها ، أمس الاثنين، جراء حادث مروري مروع في السعودية. وقالت مصادر محلية، إن المواطن فوزي فؤاد عبد الواسع الصبري، تعرض
منذ اندلاع الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، شهد الشرق الأوسط تحولات جذرية كان معظمها ناتجا عن اعتماد الجمهورية الإسلامية الجديدة سياسة "تصدير الثورة" إلى دول
جرى أمس مباحثات سعودية أمريكية، بشأن تطورات الوضع في مة اليمن والبحر الأحمر. وقال السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر في منشور عبر منصة إكس،
قال وزير الاقتصاد اللبناني، أمين سلام، إن تكلفة الأضرار المادية والخسائر الاقتصادية للحرب على لبنان "ستتخطّى بكثير 20 مليار دولار"، مضيفا "هذه الحرب أعادتنا 10 سنوات
خاص-النقار كانت مجرد تكشيرةٍ لسيل المزيد من اللعاب، أو هكذا فهمت الرياض تلك التكشيرة الواسعة من قِبَل جماعة صنعاء طيلة سنوات. فكلما برزت الأنياب،
قال البيت الأبيض، الإثنين، إن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان صار "قريبا". وذكر المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي، خلال
أعلنت الحكومة السويدية، اليوم، وقف مساعداتها التنموية لليمن بسبب احتجاز سلطة صنعاء لموظفي الأمم المتحدة وهجماتهم البحرية. وأوضح وزير التعاون التنموي، بنيامين دوسة، أن