لطالما أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على رفضه القاطع إجراء أي مفاوضات سلام مباشرة مع أوكرانيا. لكنه أعلن الإثنين، ولأول مرة، عن استعداده لمناقشة سبل
تسود اليمن مخاوف واسعة من أضرار اقتصادية جسيمة جراء الغارات الأميركية التي استهدفت ميناء رأس عيسى النفطي الإستراتيجي في محافظة الحديدة المطلة على البحر الأحمر
نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية، اليوم، تحليلاً للكاتب تسفي برئيل، بعنوان "مع تقدم المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، ستكون المرحلة التالية هي التحدي الحقيقي الأول". يجيب
من لم يشعر بالوحدة وإحساس الغيرة الموجع، سواء كان ألمًا مفاجئًا في المعدة، أو انحلالًا في الركبتين، أو قشعريرة في الصدر، أو تسارعًا في نبضات
تتعزز فرضية احتلال إسرائيلي دائم لقطاع غزة يوما بعد يوم، خاصة مع حديث وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في 16 نيسان/أبريل عن وجود عسكري إسرائيلي
أصدر الرئيس الأمريكي تحذيراً جديداً "صارماً" لجماعة أنصار الله في اليمن، وفق وصف وسائل الإعلام الأمريكية، وذلك بعدما كتب منشوراً عبر موقع تروث سوشال مساء الأحد،
النقار – خاص الركود وتدهور القدرة الشرائية يشهد النشاط التجاري في مناطق سيطرة سلطة صنعاء ركودًا اقتصاديًا غير مسبوق، تفاقم بشكل واضح خلال
فاجأ الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، وسائل الإعلام العالمية، بإعلانه اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية، في يونيو/ حزيران المقبل. وأدلى ماكرون بتصريح خصّ به التلفزيون الفرنسي في
في أي وقت آخر كان من الممكن أن يتصدر مثل هذا الإعلان عناوين الأخبار على ضفتي المحيط الأطلسي، لكن مع انشغال قادة العالم بالاضطرابات الناجمة عن
يُتوقع اندلاع حرب تجارية شاملة بين الصين والولايات المتحدة بعد فرض الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، رسوماً جمركية تزيد عن 100 بالمئة على واردات السلع الصينية. أكدت
تساءل تقرير نشرته صحيفة "نيزافيسيمايا" الروسية عن احتمالات شن واشنطن عملية برية في اليمن بعد تنفيذها ضربات جوية مكثفة على مواقع سيطرة أنصار الله خلال
عادت سلطنة عُمان إلى الواجهة الدولية مجدداً، وما كان يُثار في الأروقة بات واقعاً قريباً جداً بعد الإعلان الرسمي عن محادثات أمريكية إيرانية في مسقط السبت