وصلت صباح اليوم الأحد وفود حركة "حماس" وقطر والولايات المتحدة إلى مصر لاستئناف مفاوضات الهدنة في غزة. وأكد مصدر في "حماس" أن اتفاق الهدنة في غزة قد
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الأحد إن إسرائيل ستكثف ضرباتها على حزب الله في لبنان حتى لو تم التوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار
أعلنت حركة حماس، الثلاثاء، أنها "تدرس" اقتراحا لهدنة جديدة في غزة وعودة الرهائن، لكنها أكدت أن أولويتها هي الانسحاب الكامل لقوات الاحتلال الإسرائيلي من قطاع
تتزايد احتمالات التوصل لهدنة جديدة بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، تتضمن وقفا لإطلاق النار وإطلاق سراح رهائن ومحتجزين من كلا الطرفين، في وقت يدور
أعلنت الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة تبذل جهودا "عبر قنوات مختلفة" من أجل إعلان هدنة إنسانية جديدة في قطاع غزة. وقال المتحدث باسم الخارجية، ماثيو ميلر،
يبدو أن الحرب في غزة ستشهد قريبا هدنة إنسانية جديدة، وصفقة لتبادل المحتجزين والأسرى بين إسرائيل وحماس، في ضوء ما تحدثت به مصادر مصرية مطلعة إلى
تساءل الناشط في جماعة أنصار الله حمزة المطاع عن مآل الهدنة بين صنعاء والرياض والتي مضى عليها عامان دون الوصول إلى نتيجة، مشيرا إلى تكون
تغيرت طبيعة القتال بين إسرائيل وحماس مع دخول الدبابات الإسرائيلية إلى جنوب قطاع غزة يوم الأحد 3 ديسمبر/كانون الأول. بالنسبة للجيش الإسرائيلي، يشكل هذا الجزء
أصدرت وزارة الخارجية المصرية، مساء الجمعة، بيانا أدانت فيه انهيار الهدنة وتجدد القصف الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة الفقير والمحاصر، محذرة من عواقب التهجير القسري للفلسطينيين
مع تمديد الهدنة بين إسرائيل وحركة حماس ليوم إضافي، يجري وسطاء أمريكيون وعرب مباحثات لاستمرار الإفراج عن المعتقلين والرهائن بين الطرفين ما قد يسمح بتوسيع المفاوضات
ناقشت صحف بريطانية ملف الحرب في غزة، والهدنة المؤقتة، وعلى رأسها التايمز التي نشرت تقريرا لمراسلها في القدس أنشيل فايفر بعنوان "ماذا ستفعل إسرائيل بعد نهاية
صرح ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات في مصر بأنه تم تمديد الهدنة الانسانية في قطاع غزة بجهود مصرية قطرية مكثفة، لمدة يوم واحد. وأوضح أن