فيصل أبوراس في تلك الأيام الخالدة من تاريخ اليمن، تداعت القبائل اليمنية شمالًا وجنوبًا، ولبّت نداء الوطن الواحد لتخليصه من ربقتين اثنتين: حكم الإمامة الكهنوتي
نايف القانص بعد كل ما شهدته اليمن من معاناة وتمزق وتشريد، آن الأوان لوقفة صادقة مع الذات، ومراجعة شاملة للمسار، والاعتراف بالأخطاء، وتقديم التنازلات من
عبدالوهاب قطران أشعر بالدهشة والمرارة، بل بالذهول، أن تُستَخدم سلطة الدولة وسلاحها وأدوات قمعها للانتقام من أخي، عارف قطران، بهذه الغطرسة المكشوفة، بعد أكثر من
آزال الجاوي ما بعد خطة ترامب – إذا سارت الأمور على ما يرام – ستبرز استحقاقات جديدة أمام دول المنطقة، بعضها يرتبط بالوضع الإقليمي،
أعلن دونالد ترمب أن خطته للسلام في الشرق الأوسط تمثّل "يوماً عظيماً، عظيماً جداً، يوماً جميلاً، وربما أحد أعظم الأيام في تاريخ الحضارة"، وبعد أربعة أيام،
نايف القانص "ولست أرى سوى الإسلام لي وطنًا"... كان هذا الشعار تعبيرًا واضحًا عن فلسفة جماعة الإخوان المسلمين التي لم تؤمن يومًا بمفهوم الدولة الوطنية
محمد المقالح القول بان الموافقة على خطة تراب ذات ال21نقطة انتصارا او انجازا للمقاومة هو في الحقيقة استهتار بالعقل واهانة للضمير واساءة لكل
نايف القانص ما يزال نضال اليمن وصبره ومعاناته مستمراً؛ ومدنه تغرق في صمتٍ ثقيل، كأنها تحبس أنفاسها قبل الانفجار الكبير. في الشوارع البائسة الممتلئة بالحفر،
د. عبدالوهاب الروحاني لا نطرب لسبتمبر اعتباطا ولا نبتسم ليومه ترفا .. لاننا في ظرف ومكان لا يسمح لنا بالابتسام ، ولا امكانية فيه
محمد المقالح احتفل الشعب اليمني بثورة 26 سبتمبر لهذا العام ليس بالخروج إلى الشوارع أو بالألعاب النارية كالعادة بل بحالة الخوف الذي انتاب من حاولوا
نايف القانص معركتنا اليوم ليست بالسلاح، بل هي معركة توعية تستهدف العقل الذي تعمل المليشيات وجماعات الإسلام السياسي والتنظيمات الدينية على تغييبه وتجهيله. فالعقل الذي
نايف القانص يُعدّ التفاعل بين الثورة والاستقرار عنصرًا أساسيًا في بنية النظام الدولي، أو ما يمكن تسميته بالنظام الكوني أو نظام الدولة. فالثورة بمعناها العلمي