أفادت وسائل إعلام غربية وأوكرانية بأن موسكو تقوم بإنتاج أثقل قنبلة انزلاقية على نطاق واسع، وهي قنبلة (FAB-1500-M54) الوحشية، التي تزن طنًا ونصف. ووفقًا
وقّع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في باريس الجمعة اتفاقا أمنيا تناهز قيمته "3 مليارات يورو" كمساعدات عسكرية "إضافية" لكييف. يأتي ذلك في
أخفق مجلس الشيوخ الأمريكي في التصويت على مشروع قانون بشأن حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل وتشديد إجراءات الرقابة على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة. وكانت صحيفة "ذا هيل"
أفادت صحيفة "فايننشال تايمز" نقلا عن مصادر مطلعة بأن شركاتالتصنيع العسكري تحتاج عامين على الأقل لزيادة إنتاج الذخيرة لأوكرانيا واللحاق بروسيا في هذا المؤشر. وقال مسؤول
أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون أن المملكة المتحدة وحلفاءها مستعدون لمواصلة تقديم الدعم لأوكرانيا لسنوات طويلة. وقال كاميرون أمام البرلمان البريطاني، يوم الثلاثاء: "نريد مع
حث المستشار الألماني أولاف شولتس، اليوم الاثنين، دول الاتحاد الأوروبي إلى زيادة الإنفاق على المساعدات العسكرية لأوكرانيا، مثلما فعلت ألمانيا. وقال شولتس في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس وزراء
أفادت صحيفة Berlingske نقلا عن وزارة الدفاع الدنماركية بتأجيل الدنمارك تزويد قوات كييف بمقاتلات "إف-16" ستة أشهر. وكانت الدنمارك وهولندا وافقتا على تزويد أوكرانيا بمقاتلات "إف-16".
قال وزير المالية الأوكراني سيرغي مارتشينكو اليوم الأربعاء إن أكثر من 42 مليار دولار من المساعدات الدولية تدفقت إلى ميزانية أوكرانيا هذا العام. وتابع مارتشينكو في
نبه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى أن انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي ما زال "بعيداً جداً" رغم التقدم الذي أحرز في قمة للاتحاد الأوروبي في بروكسل.
تواجه أوكرانيا أزمة جديدة بعد قرار الحزب الجمهوري الأميركي إيقاف المساعدات المالية للبلاد، مما أثار تساؤلات حادة حول كيفية تحقيق النصر في الحرب ضد روسيا ومستقبل
يتسابق المسؤولون في كييف لتعزيز القدرات العسكرية لبلادهم، ويعملون على تعميق العلاقات مع الحلفاء الآخرين الذين يظلون ثابتين في دعمهم، بالنظر إلى "العواقب الوخيمة" التي تواجه
أعلنت الولايات المتحدة تخصيص حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 175 مليون دولار وحذرت من أنها "قد تكون واحدة من آخر الحزم" إذا لم يوافق الكونغرس