شن طبران الاحتلال الإسرائيلي الحربي، ليلة الثلاثاء، غارات جوية مكثفة على أهداف في محافظتي حمص واللاذقية في سوريا. وأفادت مصادر صحفية ، بأن الغارات الإسرائيلية استهدفت
افاد مصدر في قوات الاحتلال اسرائيلي بان عملية الإنزال الإسرائيلية التي تمت أمس في ريف دمشق،تم خلالها استعادة أجهزة تنصت متطورة جدا. أتى هذا بعدما اعتبر
أثار الرئيس السوري المؤقت، أحمد الشرع، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ممن تداولوا تصريحات له عن لبنان وحزب الله وما قاله عن "حق الرد".
قال الرئيس السوري، أحمد الشرع، إن دمشق تريد بدء صفحة جديدة مع لبنان، ولا تريد التحكم فيه، مشيرا إلى أن سوريا الجديدة تنازلت عن الجرح الذي
شهد ريف القنيطرة الجنوبي، الأربعاء، تحركا عسكريا جديدا للقوات الإسرائيلية باتجاه قرية الدواية الصغيرة. ووفقاً لمعلومات المرصد السوري لحقوق الإنسان، تقدمت قوات مشاة إلى بعض المزارع
نفت وزارة الخارجية السورية، السبت، صحة ما نشرته مصادر صحفية بشأن توقيع اتفاق أمني مرتقب بين سوريا وإسرائيل في 25 سبتمبر المقبل. وأكد مكتب التنسيق والاتصال
توغلت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، في قرى وبلدات محافظتي القنيطرة ودرعا في جنوب سوريا، وقامت بنصب الحواجز وتفتيش المدنيين واعتقال عدد منهم. ووفقا لوكالة
قالت "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) التي يقودها الأكراد اليوم الإثنين إن مقاتليها اشتبكوا مع قوات حكومية في محافظة حلب بشمال البلاد، في أحدث واقعة تلقي بظلالها
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأحد، إنه نفذ غارة على أهداف في جنوب سوريا أمس. مضيفاً أنه صادر أسلحة واستجوب عدداً من المشتبه بهم الذين قال
استقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس، وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، في الكرملين بالعاصمة موسكو. وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا": "الرئيس بوتين يستقبل
يوم الخميس الماضي، تحدث سفير الولايات المتحدة لدى تركيا عن مساع "إلى خفض التصعيد وإطلاق الحوار" حول الصراع المتواصل في سوريا. ومع ذلك، فقد شنت القوات
من المرتقب عقد اجتماع في باريس هو الأول من نوعه بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، حسبما أفاد مصدر