اتفقت دول مجموعة السبع الكبار اليوم السبت على مواصلة ضغط العقوبات على روسيا، وتحديدا في إطار عائدات روسيا من تجارة الطاقة. وجاء في بيان المجموعة الذي
أعلنت روسيا، اليوم بدء مناورات تشمل أسلحة نووية تكتيكية في منطقتها العسكرية الجنوبية قرب أوكرانيا، ردا على ما قالت إنها “تهديدات” غربية. وأفادت وزارة
قال وزير الدفاع البريطاني غرانت شابس، إن حكومة بلاده لا ترغب بتاتا بالدخول في نزاع عسكري مباشر ضد روسيا الاتحادية. جاء ذلك خلال رد الوزير
قالت مجلة "بوليتيكو" إن البيت الأبيض غير راض عن قرار الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بدعوة ممثل عن الحكومة الروسية لحضور احتفال الشهر المقبل بالذكرى 80 لإنزال نورماندي. وقال
أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن الملحق العسكري في السفارة البريطانية لدى موسكو أندريان كوغخيل "شخص غير مرغوب فيه" ويجب عليه مغادرة روسيا خلال أسبوع. وقالت الوزارة
سيطرت روسيا على 278 كيلومترا مربعا في غضون أسبوع في شرق أوكرانيا ولا سيما في منطقة خاركيف في أكبر اختراق لها منذ سنة ونصف السنة، على
اتفقت روسيا وحكومة العلمي خلال اجتماع عقده وفدان من البلدين في موسكو على وضع مذكرة مشتركة بين الإدارات تخلق أساسا قانونيا لتفاعل وتشارك المتخصصين في مجال
أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الثلاثاء، أن على المجتمع الدولي أن يجبر روسيا على دفع ثمن الدمار الذي خلفته في أوكرانيا خلال أكثر من عامين
أسقطت الدفاعات الروسية الليلة الماضية 21 صاروخا و16 مسيرة أطلقتها قوات كييف على مناطق جنوب غربي روسيا. وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية: "دمرت أنظمة الدفاع
حذر نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف من أن سياسات الولايات المتحدة والغرب التصعيدية تدفع روسيا لتعزيز إجراءاتها للردع النووي. وقال ريابكوف: "احتمالات الاستخدام الأول للأسلحة
صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن فرنسا ليست بحالة حرب مع روسيا، مؤكدا مع ذلك استعداد أوروبا لمواصلة دعم أوكرانيا طالما كان ذلك مطلوبا. وقال ماكرون
أكدت وزارة الخارجية الروسية، الاثنين، أن موسكو قد تضرب "أي منشأة عسكرية أو عتاد عسكري بريطاني على الأراضي الأوكرانية" أو أماكن أخرى، في حال استخدمت كييف