لا تخلف الحرب التي تشنها إسرائيل على كل من حماس وحزب الله، خسائر فادحة في الأرواح وحسب، بل تُكلف أيضا فاتورة مالية باهظة الثمن، بحسب ما
أظهرت استطلاعات رأي جديدة، أن المرشحة الديمقراطية لرئاسة الولايات المتحدة، كامالا هاريس، تتقدم بفارق طفيف على المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، وسط مخاوف متزايدة من اندلاع أعمال
نفذ حزب الله، الجمعة، أربع عمليات ضد إسرائيل تنوعت بين القصف الصاروخي والمدفعي على "تجمعات جنود العدو" وبلدة إسرائيلية. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية عن تحليق مروحيات
أشار مسؤولون أميركيون منذ فترة طويلة إلى أن وفاة يحيى السنوار ستكون فرصة حاسمة لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس. وفقًا لشبكة CNN، فإن هناك تداعيات كبيرة
شنّت القوات الأميركية، ليل الأربعاء غارات جوية بواسطة قاذفات استراتيجية خفيّة من طراز "بي-2" على منشآت لتخزين السلاح في مناطق يمنية، تسيطر عليها قوات صنعاء. وتبقى
ذكرت مصادر مطلعة لصحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، أن إسرائيل تواجه "نقصا وشيكا" في منظومة الصواريخ الاعتراضية، وذلك في وقت يواصل فيه الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية على
يحصل الجسم على السعرات الحرارية من جميع المصادر (الكربوهيدرات، والدهون، والبروتين، والكحول) التي تتوفر في حصة من الطعام أو المشروبات. وذكرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على
طرح تمكّن طائرة مسيرة أطلقتها جماعة حزب الله اللبنانية من استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية وتسببها في وقوع قتلى وجرحى، الأحد، الكثير من التساؤلات بشأن فعاليات منظومات
«القدس العربي» فيما قال وزير الدفاع في حكومة العليمي بها إن قواتهم جاهزة للتحرك باتجاه صنعاء، علّق قيادي في جماعة “أنصار الله” ، قائلاً: “أعددنا
في واحدة من أعنف الهجمات على القوات الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر من العام الماضي، استهدف حزب الله قاعدة عسكرية للجيش الإسرائيلي في شمال وسط إسرائيل،
وسط تصاعد التوترات بين إسرائيل وحزب الله، تتجدد الدعوات الأميركية والدولية لملء الفراغ الرئاسي الحاصل في لبنان، وتبرز هذه المناشدات في مرحلة بالغة الدقة والتعقيد، تعيش
نفى قائد رفيع في الحرس الثوري الإيراني الشائعات حول غياب قائد فيلق القدس اللواء إسماعيل قاآني، والتكهّنات حول اتهامه بالتجسّس أو خضوعه للتحقيق. ورصد قسم المتابعة