نايف القانص المفاوضون من أجل السلام هم أنفسهم تجّار الحروب، فهل يستطيع تاجر الحرب أن يحقق السلام؟ وهل يمكن لمن تحسّنت أوضاعهم في زمن الأزمات
محمد العلائي زمان كنت في ملاحظاتي وآرائي عن اليمن، أُكثر بإفراط من الكلمات التي تفيد الشك والاحتمال: قد، ولعل، وربما…إلخ. لم أكن مستيقناً إلا في
حسن الوريث تم ترقية رئيس البلاطجة في امانة العاصمة إلى رتبة مقدم وتعيينه رئيس قسم في جهاز شرطة المقربعين ليكون مسئولا عن حماية البلاطجة وجمع
لا يزال مستقبل قطاع غزة معلقاً حتى لو تم نزع سلاح حركة "حماس" بالكامل بموجب خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسلام المؤلفة من 20 نقطة، وهي
محمد العلائي ما الذي فشل في اليمن حقاً؟ بالتأكيد ليس النظام الجمهوري، ولا الفكرة الجمهورية، كما يقترح أنصاف المثقفين. هناك شيءٌ ما أعمق وأشمل من
رياض الدبعي قرار الأمم المتحدة بإجلاء موظفيها الأجانب من صنعاء الواقعة تحت سيطرة الحوثيين بعد حادثة الاحتجاز داخل الكمباوند الخاص بسكنهم، لم يكن مجرد إجراء
حسن الوريث احد بلاطجة الشوارع في إحدى الجولات اوفف صاحب باص والزمه بإنزال الركاب لأنه لم يدفع له الاتاوة وكان بين الركاب نساء قالت إحداهن
نايف القانص منذ 2011 واليمن يعيش حالة اضطراب وعدم استقرار وحتى عام 2014، دخل اليمن في واحدة من أعقد أزماته السياسية في تاريخه الحديث، بعد
عبدالوهاب الروحاني قبل ان يصل الى قمة شرم الشيخ ليصنع "السلام" قال ترامب مخاطبا "الكنيست" الاسرائيلي: "كان بيبي (نتنياهو) يطلب السلاح ونحن نعطيه، يطلب ونحن
محمد المقالح الحل السياسي في اليمن لم يعد ممكنا والحرب من اجل وحدة وسيادة اليمن مصلحة امريكية صهيونية وستحولها الى حرب اهلية يجب ان لا
فيصل أمين أبوراس بين رسالة الإسلام الجامعة ودعوى الاصطفاء الضيقة: توقفت مليًّا عند كلام جميل وعميق للعلاّمة المرجع محمد حسين فضل الله الذي يقول :
نبيل الشرعبي نشرت هذا المقترح بتاريخ 22 نوفمبر 2018، واعيد نشره مرة آخرى دون الأسماء التي كنت طرحتها لترك الأمر للزملاء.. استجابة لطلبات زملاء.. هناك أكثر