حسن الوريث قبل أيام بعد أن نشرت موضوع بعنوان " توبة وخدمة " وصلت لي رسالة يقول صاحبها أنني عميل وطابور خامس واعمل لمصلحة العدو
نايف القانص لقد عانت البشرية عبر تاريخها من إشكالية التمييز القائم على ما يُسمّى “النقاء السلالي”، حيث اعتبرت بعض الجماعات نفسها منحدرة من أصول خاصة
آزال الجاوي مشكلة أنصار الله أنهم قرأوا ميكيافيللي من آخر الكتاب؛ فطبّقوا نصائحه بالمقلوب. بدل أن يبدأوا من القاعدة ويتدرجوا نحو القمة، قفزوا إلى نهايات النصائح
نايف القانص هل تُدرك هذه الجماعة حجم الخسارة والمأزق الذي زُجّ باليمن فيه، وهذه الضربة الموجعة التي أطاحت بأغلبية أعضاء حكومتها؟ لقد تابعنا خطاب
حسن الوريث دون حياء او خحل احتفل بلاطجة الشوارع ولصوص الطرقات بالمولد النبوي الشريف مع ثلة الفاسدين وكذابين الزفة الذين يمثلون الدولة والحكومة وهذا الحضور
نايف القانص السياسة ليست مجرد حرفة تقنية ولا مجرد حساب مصالح بارد، بل هي نتاج لتكوين معرفي متين؛ فالفرد الذي يمتلك خلفية فلسفية يقدر أن
بقلم/ فيصل بن أمين أبو راس سفير وبرلماني سابق المؤتمر الشعبي العام ليس كيانًا عابرًا، ولا ترفًا سياسيًا، بل هو تنظيم مؤسسي يمني خالص،
نايف القانص إنَّ جميع الظواهر التي نشهدها اليوم على الساحة اليمنية — من فرض التخلف، وتكريس الجهل، وإشاعة الفقر، وانعدام الخدمات — تنتمي في جوهرها
حسن الوريث نصحني صديقي الصحفي والإعلامي المتميز أن اتعامل بمرونة وانضم إلى فرقة وجوقة الصحفيين والاعلاميين المطبلين من أجل لقمة العيش .. قلت له يا
مانع سليمان في آخر مرة اختطفوني من الطريق واعتقلوني في الأمن السياسي، استقبلوني بحفلة تعذيب عذبوني فيها عذابا شديدا، كانوا محلقين علي وأنا وسطهم
ودع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي المصري منافسات بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، من دور المجموعات، ورغم ذلك تمكن الفريق من كتابة
بقلم الأديب عبدالوهاب الحراسي بعد الإفراج عنه من معتقله في سجن البحث الجنائي بمحافظة ذمار، على خلفية آرائه التي كان ينشرها 28 مايو 2025