لا تدري أمل كيف يمكن لأسرتها أن تعيش في حال انقطاع أو انخفاض حجم المساعدات الغذائية التي تحصل عليها من المنظمات الدولية. في مخيم للنازحين شمالي
عصر كل يوم، يقصد اليمني محمد قائد صالح ناصر منطقة جبلية في قرية الأجواد. من ذلك المكان فقط يستطيع التواصل مع العالم، إذ أنه المكان الوحيد
لجأ الشاب مهدي غيلان، أحد عمال المياومة بصنعاء، إلى العمل بالأجر اليومي في حراجات عمال البناء والمهن الحرة، بعد أن ضاقت به السبل عقب تخرجه
أكثر من نصف عام مضى ولم تنفذ سلطة أنصار الله وعدها بتسليم أموال المواطنين المساهمين في مجموعة "قصر السلطانة" التي كانت مملوكة لسيدة الأعمال بلقيس الحداد.