مع حلول أكتوبر، يسرق اليقطين الأضواء، لكن ما إن تنتهي احتفالات الهالوين حتى يُنسى هذا النبات البرتقالي الغني بالفوائد، رغم أنه من أكثر الأطعمة فائدة وتنوعا
تتعدّد طرق استخدام فاكهة اليقطين في الطعام، حيث يُفضّل بعض الأشخاص تناولها نيئة، أو مطبوخة، أو مُحمّصة، بينما يميل البعض الآخر إلى تضمينها في شتّى أنواع
تحتوي بذور اليقطين على تركيبة معدنية فريدة وعدد من الخصائص المفيدة، لذلك تناولها يؤثر إيجابيا في الجهاز العصبي والعظام والكلى والأعضاء والأنظمة الأخرى. وتشير الدكتورة يلينا