أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم إرسال تعزيزات عسكرية جديدة الى منطقة الشرق الأوسط، مؤكدا مواصلة العمليات العسكرية ضد أنصار الله في اليمن. جاء لك في
لم يتأخر الزعيم الدرزي وليد جنبلاط في الرد على تغريدة ساخرة لنائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس. وعلقت أورتاغوس، السبت، على مقابلة أجراها جنبلاط
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) عن وصول حاملة الطائرات الثانية إلى منطقة الشرق الأوسط للمشاركة في الحملة العسكرية ضد أنصار اله في شمال اليمن. وذكرت
اتفقت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية على خطة لنقل بطاريات صواريخ "باتريوت" الأميركية المتطورة من البلد الآسيوي إلى الشرق الأوسط بشكل مؤقت، وفقا لتقارير إعلامية، في خطوة
أعلنت الولايات المتحدة الثلاثاء أنها سترسل حاملة طائرات ثانية إلى الشرق الأوسط، في سياق تصاعد التوتر مع أنصار الله الذين يعطلون الملاحة في البحر الأحمر.
قررت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إرسال حاملة طائرات ثانية إلى الشرق الأوسط، في وقت تكثّف فيه إدارة الرئيس حملتها الجوية ضد أنصار الله في اليمن،
أكدت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) إرسال 3 حاملات طائرات تابعة لبحريتها إلى الشرق الأوسط. وأعلن (البنتاجون) عن أن القوات الأمريكية ستواصل استخدام "القوة
في عام 2008، وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت نداءً للرئيس الفلسطيني، وقال حينها: "خلال الخمسين عاماً القادمة، لن تجد زعيماً إسرائيلياً واحداً يقترح ما سأقدمه
يمثل الشرق الأوسط منطقة مهمة وأساسية في العالم، فكيف ستكون سياسة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في هذه المنطقة مع عودته إلى رئاسة الولايات المتحدة ؟
في لحظة وصفت بأنها تاريخية، يستعد الرئيس المنتخب دونالد ترامب للعودة إلى البيت الأبيض بعد 4 سنوات من مغادرته، ليؤدي اليمين الدستورية في مبنى الكابيتول وسط
في أولى ردود الأفعال الأميركية، بدا الرئيس جو بايدن والرئيس المنتخب دونالد ترامب، متفقين على الاستنتاج ذاته بخصوص السقوط لسريع والمفاجئ لنظام بشار الأسد،
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو إنه "قبل عام قلت إننا سنغير الشرق الأوسط ونحن نغيره بالفعل". وأضاف نتنياهو: "سوريا ليست سوريا نفسها، ولبنان ليس لبنان