أعلنت الحكومة السورية أن الجيش دخل معقلًا للدروز في جنوب البلاد، الثلاثاء، مما أثار مخاوف من هجمات ضد الأقليات ودفع إسرائيل إلى تجدد الضربات على القوات
تعثرت محادثات وقف إطلاق النار في غزة، بعد أن تبادلت حماس وإسرائيل الاتهامات السبت، وتعرقلت محاولات التوصل إلى اتفاق بعد قرابة أسبوع من بدئها. واستبعد قيادي
شنت إسرائيل ضربة جوية "استباقية"، ضد "أهداف عسكرية ونووية إيرانية"، في الساعات الأولى من صباح الجمعة 13 حزيران يونيو الجاري. من جهتها توعدت إيران، على لسان
أثار قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إقالة رئيس جهاز الأمن العام "الشاباك" رونين بار عاصفة من ردود الفعل الإسرائيلية التي وصفت القرار بـ"غير المسبوق". وكان
أطلقت إسرائيل سراح السجين الفلسطيني نائل البرغوثي ليلة الأربعاء-الخميس، ضمن إطار المرحلة الأولى للاتفاق بين حماس وإسرائيل، وأبعدته إلى مصر. ويكتسب نائل البرغوثي رمزية خاصة لدى
في وقت أعلن مصدر لبناني، الأحد، مقتل مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله محمد عفيف جراء ضربة إسرائيلية على مقر القيادة المركزية لحزب البعث العربي الاشتراكي
نفذت إسرائيل ما وصفته بـ "ضربات دقيقة" على أهداف عسكرية في إيران، رداً على نحو 200 صاروخ أطلقته طهران في الأول من أكتوبر/تشرين الأول. وقال الحرس
تسعى الولايات المتحدة الأميركية إلى وقف إطلاق النار في غزة وتعزيز دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، خاصة وأنها اشترطت على إسرائيل استمرار الدعم العسكري مقابل السماح
منذ فبراير 1979 وحتى أبريل 2024، حوالي 45 عاماً من العداء المعلن بين إيران وإسرائيل. خلال هذه الفترة، لم يكن البلدان قد دخلا في أية مواجهة
أطلقت إيران عشرات الصواريخ الباليستية، الثلاثاء، ضد إسرائيل، في هجوم وصفته الأخيرة بأنه "الأكبر والأعنف" ضدها، لكن دون الإعلان عن سقوط ضحايا جراء هذه الضربات. ويعد
مع تصاعد التوتر بين حزب الله وإسرائيل على الحدود الجنوبية للبنان، يرى مراقبون أن كلا الخصمين يحتفظ بسرية حول طبيعة أسلحته المستخدمة، لا سيما حزب الله
بعد مصرع 3 إسرائيليين في إطلاق النار قرب معبر اللنبي/ جسر الملك حسين "معبر الكرامة" عند الحدود الأردنية، أثار ذلك اهتماما واسعا بالمعابر التي تربط الأردن