بعد يومين من تصويت مجلس الأمن على مشروع قرار يدعو لهدنة في السودان، لا تبدو الخطوات والمساعي الرامية إلى وقف إطلاق النار بين الجيش وقوات الدعم
منذ أسابيع، يحاول وسطاء من مصر وقطر وكذا الولايات المتحدة تقريب وجهات النظر بين حماس وإسرائيل للتوصل إلى اتفاق هدنة في غزة مع حلول رمضان،
أعلنت حركة حماس، الثلاثاء، أنها "تدرس" اقتراحا لهدنة جديدة في غزة وعودة الرهائن، لكنها أكدت أن أولويتها هي الانسحاب الكامل لقوات الاحتلال الإسرائيلي من قطاع
تغيرت طبيعة القتال بين إسرائيل وحماس مع دخول الدبابات الإسرائيلية إلى جنوب قطاع غزة يوم الأحد 3 ديسمبر/كانون الأول. بالنسبة للجيش الإسرائيلي، يشكل هذا الجزء
أصدرت وزارة الخارجية المصرية، مساء الجمعة، بيانا أدانت فيه انهيار الهدنة وتجدد القصف الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة الفقير والمحاصر، محذرة من عواقب التهجير القسري للفلسطينيين
ناقشت صحف بريطانية ملف الحرب في غزة، والهدنة المؤقتة، وعلى رأسها التايمز التي نشرت تقريرا لمراسلها في القدس أنشيل فايفر بعنوان "ماذا ستفعل إسرائيل بعد نهاية
صرح ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات في مصر بأنه تم تمديد الهدنة الانسانية في قطاع غزة بجهود مصرية قطرية مكثفة، لمدة يوم واحد. وأوضح أن
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إنه مع عودته إلى منطقة الشرق الأوسط، فإنه سيركز على تمديد فترة التهدئة في الهجوم الإسرائيلي على غزة، "حتى نواصل
أفادت قناة RT قبل قليل بإطلاق الدبابات الإسرائيلية النار شمال غربي قطاع غزة، وتصاعد أعمدة من الدخان في المنطقة. وأشارت القناة إلى احتمال أن تكون
أعلنت قطر وحركة حماس الفلسطينية مساء اليوم الاثنين التوصل إلى اتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تمديد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة ليومين إضافيين. وقال متحدث
أكدت مصادر مصرية أن المفاوضين يقتربون من الاتفاق على تمديد الهدنة في قطاع غزة، وإطلاق سراح المزيد من الأسرى والمحتجزين. وقالت المصادر إن المفاوضين يعملون على
أكدت وزارة الخارجية الصهيونية، الإثنين، استعداد الكيان الصهيوني لـ"تمديد الهدنة في غزة"، محملة حركة حماس، المسؤولية عن سلامة جميع المحتجزين بالقطاع، بعد الحديث عن "وجود بعضهم